الأحد، 19 يونيو 2011

قانون دور العبادة







انت حر انا حر = وطن حر


انت حر انا بلطجى = وطن رايح فى ستين داهية


بداية كلنا اقباط سواء مسلم او مسيحى بمعنى اننا متساوون فى الحقوق والواجبات ومعنى توحيد قانون دور العبادة كما افهمه انا

هو ان يكون لكل مواطن مصرى الحق فى بناء دار عبادته فى المكان المناسب طالما اتبع القانون

وبعدين هوه فيه حد بيبنى دار عبادة هوه مش محتاجها


المشكلة ان النظام السابق كان فى امان طالما بيعرف يشغلنا بالطائفية وبالجرى ورا رغيف العيش والاهلى والزمالك ونانسى عجرم وبكل الحاجات دى

يا عالم مطلوب دولة حرة ومواطن حر من غير تعصب اعمى انا مسلم هيحاسبنى ربنا انت مسيحى هيحاسبك ربنا


كل واحد حر مش انا حر وانت لأه


ربنا يهدينا جميعا


الجمعة، 3 يونيو 2011

مفتى مصر الاسلام والمسيحية مشتركان فى حب الله



مفتي مصر: الإسلام والمسيحية يشتركان فى حب الله

أكد الدكتور علي جمعة مفتي جمهورية مصر العربية أن الإسلام والمسيحية يشتركان في قيمتين في غاية الأهمية، وهما حب الله، وحب الجار ؛ وأنه تأسيسًا علي هذه الأرضية المشتركة، ننادي بضرورة نشر ثقافة السلام والود بين المسيحيين والمسلمين في العالم وإعادة اكتشاف والتأكيد علي أوجه الاتفاق الرئيسية بين هاتين الديانتين لأنه إذا لم يسُد العدل والسلام بين هذين المجتمعين الدينيين فلا سبيل لتحقق السلامٍ في العالم.
جاء ذلك خلال مشاركة مفتي الجمهورية في ندوة محبة الجار التي نظمتها الكنيسة الأسقفية بحضور مطران لندن ريتشارد تشارترز ومطران الكنيسة الأسقفية بمصر منير حنا.
ودعا مفتي الجمهورية، بحسب جريدة "الأسبوع" المصرية، إلي فتح آفاق جديدة تضيف إلي هذا المشترك الفكري والعقائدي لحقوق الجار يجمع الناس والمؤسسات علي صعيد واحد من أجل العمل معًا علي تحقيق كرامة الإنسان وتنميته ورقيه من منطلق أننا أصبحنا جميعًا – شئنا أم أبينا – نعيش في جوار مستمر علي كافة المستويات – الإنساني والمجتمعي والدولي – وأصبحنا نعيش في عالم بلاحدود عن طريق الاتصالات والمواصلات والتقنيات الحديثة، وأصبح المصطلح الذي يتم تداوله الآن هو "القرية العالمية" ولذا، لم يعد هناك مكان ولا إمكانية للعزلة ولا الانعزال، لم يعد هناك إلا أن نعيش سويًا علي هذه الأرض وأن نضع أسس الحوار والجوار كما أرادها الله .
كما دعا مفتي الجمهورية القيادات الدينية المسيحية والإسلامية في العالم أجمع إلي التعاون الفعال في مجال التنمية البشرية ورفع مستوي الحياة الإنسانية في المجالات المختلفة ومن أهمها: الصحة والتعليم وكسر حدة الفقر والبطالة وتدريب البشر علي الوضع الجديد الذي أصبحنا بموجبه نعيش في جوار واحد ولابد أن يقوم علي أن يعرف بعضنا بعضًا ثم نبحث عن المشترك ثم نضع خطط التعاون ثم نعمل معًا علي تحقيق السلام والوئام بين البشر جميعا.



فى رباط الى يوم القيامة






نحن فى رباط الى يوم القيامة



قامت دعوة الإسلام على التسامح والعفو مع غير المسلمين قبل المسلمين فقد قال رسولنا الكريم :"من عادى ذميا فأنا خصيمه يوم القيامة "وقد حثنا على مكارم الأخلاق فبين سبب بعثته فقال: " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " لأنه ليس من أخلاق المسلمين الإيذاء ومعاملة الآخرين من أصحاب الديانات الأخرى معاملة سيئة


لقد وفد إليه صلى الله عليه وسلم بعد بعثته نصارى نجران فحاوروه وحان وقت صلاتهم وهم فى المسجد فاستأذنوا للصلاة فأذن لهم أن يصلوا صلاتهم وهم فى المسجد وضيفهم واحسن اليهم ثم انصرفوا .

لقد تعامل الرسول مع أصحاب الديانات الأخرى بمبدأ آية فى سورة الكافرون وهى " لكم دينكم ولى دين "

وما أعظم القرآن الكريم حينما قال فى حق السيدة العذراء مريم عليها السلام . " وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين " وحينا سميت سورة فيه باسم السيدة مريم وأول كتاب تحدث فى حقها بأسلوب فيه قدسية واحترام لشخصها

ولقد ضرب لنا الصحابة أروع مثلا فى هذا ..عمر بن الخطاب رضى الله عنه حينما رأى رجلا ذميا يتسول فسأله : لما تتسول ؟

فقال لأطعم نفسى وأدفع الجزية

فأخذه عمر إلى صاحب بيت مال المسلمين .. ثم جعل له نصيبا من بيت المال كل شهر

ولما فتح الله على يديه القدس لم يؤذ ذمياً ولم يتعرض له ، ولم يكرهه على الدخول فى الإسلام ، وهذا عمرو بن العاص.. لما دخل مصر بقيت المعابد لليهود والكنائس للنصارى دون أن بمسسها أذى .

وخير شاهد وجود أقدم مسجد وكنيسة ومعبد يهودى فى القاهرة القديمة

ولو تدبرنا ما بين المسلمين والمسيحيين فى مصر لما وجدنا إلا التعاون والتواد والتعاطف فهم نسيج فى قماشة واحدة قال عنها الرسول الكريم :" لأنهم فى رباط إلى يوم القيامة "

ولن يشق صفهم عدو

فما جمعه الله لا يفرقه بشر .

إذا كانت هذه مقولة فى المسيحية فنحن نطبقها على المصريين مسلميهم ومسيحيهم فى مصر

الأربعاء، 18 مايو 2011

من حقى التظاهر
























لى حق وعلى واجبات


افهم انه من حقى التظاهر


طالما كانت مطالبى مشروعة


وطالما اتحلى باداب التظاهر كما يحدث فى العالم المتحضر كله


وعلى السلطة الحاكمة ان تنفذ مطالبى طالما كان فى امكانها ذلك


فلا يجوز ان تنفض لى السلطة


ولايجوز لى ان ادمر ممتلكات الغير او الممتلكات العامة

الأحد، 17 أبريل 2011

عيد الشعانين أو أحد السعف،

صورعيد الشعانين عند اخوتنا المسيحيين فى مصروالذى يحتفلون به اليوم










السبت، 16 أبريل 2011

معنى كلمة أقباط





معنى كلمة قبطى


أقباط جمع قبطى وهو اسم يدل على ساكنى وادى النيل المصريين وهى تعنى سكان مصر القدماء وعند دخول العرب مصر أطلقوا على المصريين لقب الأقباطأ



قبل دخول العرب مصر كانت كلمة قبط تدل على أهل مصر دون أن يكون للمعتقد الدينى أى أثر إلا أنه كون المسيحية كانت الديانة السائدة بين المصريين قبل الاسلام فقد اكتسب الاسم بعدا دينيا تمييزا لهم عن العرب والمسلمين انذاك اذ كان بعض المصريين القدامى هم وحدهم المسيحيين حتى انحصرت كلمة قبطى على مر العصور على المسيحيين وحدهم

ولكن كلمة قبطى تعنى مصرى لانها مأخوذة من كلمة ايجبتوس